منتدى عمان تايم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


يحتوي على معلومات على محافظات السلطنة ونكت عمانين وموضوع أنت أجمل يحتوي على تحجيبات إسلامية ومطبخك والبشرة
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 محافظة الوسطى

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
أنامل ساحرة
Admin
أنامل ساحرة


المساهمات : 293
تاريخ التسجيل : 28/02/2014
العمر : 26

محافظة الوسطى Empty
مُساهمةموضوع: محافظة الوسطى   محافظة الوسطى Emptyالسبت مارس 22, 2014 12:38 pm

تـقع المنطقة الوسطى في جنوب منطقتي الداخلية والظاهرة وتتصل من جهة الشرق ببحر العرب ومن الغرب بصحراء الربع الخالي، ومن الجنوب بمحافظة ظفار.
ولاية هيما، إحدى ولايات المنطقة الوسطى بسلطنة عمان،تشتهر هذه الولايه بتربيه الابل والاغنام كما توجد بها أكبر محميه طبيعيه للمها العربيه(البقره الوحشيه، الوضيحي) في العالم واكثر سكانها هم من الحراسيس.
ولاية هيما هي ولاية مترامية الأطراف، تقع في قلب الصحراء بالمنطقة الوسطى من سلطنة عمان، تجاورها جنوباً محافظة ظفار، وشمالاً المنطقة الداخلية وخاصة ولاية أدم، وشرقاً صحراء الربع الخالي، وغربها بحر العرب. وهي تتوسط المسافة تقريباً بين مسقط وصلالة حيث تبعد عن مسقط حوالي 540 كيلومتراً، وعن محافظة ظفار –صلالة حوالي 500 كيلومتراً. يصل عدد سكانها إلى حوالي ألفين و500 نسمة.
ترجع تسميتها إلى قصة تاريخية يرويها أحد العارفين من أهل البادية، وهي قصة تتمحور حول الصراع الذي كان – سابقاً – بين البدوي وما تحمله الصحراء الشاسعة من احتمالات متكررة للمخاطر، وتقول الرواية إن المنطقة المعروفة بـ "هيماء" وكذلك ضواحيها كانوا يسمونها منطقة "المعبر". والتي تعني المنطقة المنعزلة في مفاهيم البادية، حيث تشير إلى إن قاطنها قد عبر الأشجار والكلأ وفقد بالتالي أي فرصة للإستظلال والاحتماء من حرارة الشمس، أو حتى فرصة قضاء وقت القيلولة حيث يجلس لتسوية طعامه، وحتى الإبل أو الركاب تكاد تنعدم فرصتها في الحصول على الماء.
باختصار كانت منطقة تتقطع فيها السبل بوسائل وأدوات الحياة الضرورية.
وعند أواخر الأربعينات من القرن الحالي، كان أحد البدو من ساكني المنطقة يمتلك "ناقة" نادرة في سرعتها وقوتها وقدرتها المختلفة، حتى ذاع صيتها في كافة المناطق المجاورة إلا أن ذلك لم يجلب إليه السعادة قدر ما جلبه شقاء حيث تعرض لهجوم من مجموعة مسلحة إستهدف الاستيلاء على تلك الناقة بالقوة، وقد جرت تلك الواقعة على مشارف المنطقة المعروفة حالياً بمركز الولاية.
وإن كان الرجل البدوي – العماني – قد تمكن من الفرار بناقته وإنقاذها من المهاجمين الستة والعشرين، إلا أن القصة ظلت متناقلة بين أهالي المنطقة باعتبارها نموذجاً مثالثاً للتمسك بالحق والدفاع عنه وصيانته. وعند منتصف الخمسينات تقريياً، جاء الخبراء الأجانب في مجال المساحة ونزلوا في منطقة الدقم على شاطئ البحر – ولاية الدقم حالياً – حيث طلبوا من القائم على شؤون المنطقة تزويدهم برجل عارف بشؤون الصحراء –دليل – وكان لهم ما أرادوا.
وكان مقصدهم صحراء هيماء الحالية، وعندما وصلوا إلى مركز الولاية بدؤوا يمارسون أعمالهم "المسحية" للمنطقة، واستبدت بهم الحيرة في التسمية التي يطلقونها على تلك المنطقة، فسأل الخبراء مرافقهم – البدوي – عن الاسم المناسب لتلك المنطقة ؟ فأجابهم بأنها معروفة باسم "قواد إهجمت " أي موقع الهجوم الذي تعرض له صاحب "الناقة النادرة" ولأن أهل البادية هناك ينطقون حرف "الجيم" إلى "ياء" فقد جاء نطق البدوي للعبارة : "قواد إهيمت". ومن هنا أخذها الخبراء من فمه وقالوا فلنسميها "هيماء" وذلك بعد تحوير اللفظ.
المعالم السياحية

في ولاية هيماء، هناك بعض المعالم السياحية حيث توجد مجموعة من الكهوف أبرزها كهف "الراكي" الذي يقع شمال شرق جعلوني وتنبع من داخله المياه، إلا إنها ليست صالحة للشرب. وهناك كهف " المسك " الذي يتميز بسقوط المياه من سقفه في شكل قطرات دون أن تتمكن من رؤية هذه المياه على سطحه. كما يوجد كهف "وادي صراف" الذي يقع في منحدر أسفل مستوى سطح الأرض، ويمكن الوصول إليه من خلال فتحة متصلة ممر مائل، ويراودك الشعور أن هذا الكهف ه ماء إلا إنك لا ترى شيئاً عليه. وهناك كهف رابع يسمونه "قطار" وهو به ماء إلا إنها ليست صالحة للشرب.
ويوجد أيضاً إلى جانب الكهوف – ثلاثة عيون للمياه أحدها تسمى "بوي الحوجاء" وهي صخرة ضخمة تقوم على قاعدة حجرية تشكل ما يشبه المظله الطبيعية. والثانية يسمونها " الأصلع" وهي تقع جنوب غرب "الهابور" الجزء السفلي منها عبارة عن عمود من الحجر تعلوه حجارة مكونة ما يشبه المظلة الطبيعية أيضاً. والعين الثالثة هي "قرن عانوز" ويتميز هذا القرن بوجود كثبان الملح.
وإضافة إلى تلك المعالم السياحية الطبيعية، فهناك معلم حديث عرفته المنطقة في مطلع السبعينات، وجاء ثمرة لفكرة جلالة السلطان قابوس المعظم. حيث تم بتوجيهاته إنشاء "محمية المها العربية العمانية " التي قررت لجنة التراث العالمي التابعة لمنظمة اليونسكو إدراجها في قائمة ممتلكات الثراث الطبيعي العالمي.
الحرف والصناعات التقليدية

تتميز ولاية هيماء بوجود عددمن الصناعات والفنون التقليدية، فمن الصناعات : الغزل والنسيج – الخوصيات – الجلديات الطبيعية. ومن الفنون التقليدية : الرزحة – العازي – التغرود. أما بالنسبة للحرف التقليدية : ففضلاً عن انتشار تربية الحيوانات المختلفة والرعي لللإبل والأغنام والماعز، تتميز ولاية همياء بانتشار الطب والبيطرة الشعبية، وجميعها تستمد أدويتها من النباتات التي تتواجد عشوائياً في الصحراء.
الخدمات الحكومية

ومن الإنجازات الحضارية المباركة، هناك مستشفى هيماء الذي تم تجهيزة بأحدث المعدات الطبية والكادر العلمي المناسب للوفاء بخدمات الرعاية الصحية لأبناء المنطقة. كما توجد ثلاث مدارس للمراحل التعليمية الثلاث، إلى ذلك تتعدد المكاتب الحكومية الساهرة على ضمان توفير ووصول الخدمات الضرورية للمواطنين هناك.
ومن أهم المواقع في ولاية هيماء هو "سيح الزمايم " الذي اعتاد جلالة السلطان قابوس المعظم أن يقيم فيها مخيمه السلطاني العامر خلال جولات جلالته الميدانية السنوية، فإن سيح الزمائم هو محطة أخرى من محطات الخير ومباركة التواصل بين القائد المفدى وشعبه الوفي.
ولاية محوت:
ولاية محوت هي إحدى ولايات المنطقة الوسطى في سلطنة عمان. تطل على بحر العرب. تجاورها شمالاً ولاية المضيبي التابعة للمنطقة الشرقية ومن الشمال الغربي ولاية أدم التابعة للمنطقة الداخلية ومن الجنوب الغربي ولاية الدقم ومن الشرق الشمالي ولاية جعلان بني بوعلي التابعة للمنطقة الشرقية. تضم حوالي 32 قرية، ويسكنها 8 آلاف نسمة تقريباً.
كانت تعد واحداً من الموانئ الهامة في العصور السابقة، حيث إشتهرت بصناعة السفن، ونقل المسافرين والبضائع من عمان إلى كل من شرق إفريقيا والهند وأجزاء أخرى من القارة الإفريقية، حاملة للمنتجات العمانية وعائدة بالبضائع التي لم تكن موجودة آنذاك في عُمان. على هواك
توجد بالولاية ثلاث جزر، أهمها جزيرة محوت المحاطة بأشجار القرم أو المانجروف من جميع الجهات، وجزيرة الراك ذات المنظر الطبيعي الرائع، وجزيرة عب التي تتميز بوجود أعداد كبيرة من الطيور البحرية مثل طائر النورس وطائر مالك الحزين، فضلاً عن أنواع أخرى من الطيور المهاجرة.أما سواحل ولاية محوت فأهمها : سويحل كناسة، رأس رويس، الخلاف، نبتوت، رأس الزخر، رأس خبة صراب.ومن الوديان أهمها وادي مديرة وأكبر وادي بة شجر الغاف بكثافة ويوجد به مناظر طبيعية كثيرة منها (عين السلم) ووادي الجوبه ووادي السيل
يعمل سكان الولاية في صيد الأسماك، وعي وتربية الماشية، فضلاً عن إتجاه البعض إلى الزراعة، حيث توجد بها حالياً أكثر من 70 مزرعة تنتج الخضروات والتمور والأعلاف الحيوانية. ومن الصناعات التقليدية : الغزل والنسيج – الخروج والغلي التي يصنعونها من "الشعر" وهي تستخدم كغطاء للمنازل، وكذلك يستخدمونها "كفراش" وتسمى "العينة".
وقد نالت ولاية محوت حصة مناسبة من عطاءات النهضة التي يقودها السلطان قابوس، حيث توجد هناك مدرسة ابتدائية ومركز صحي، كما يوجد عدد من المكاتب الحكومية التي تعمل لخدمة المواطنين بالولاية
ولاية الدقم:
ولاية الدقم هي إحدى ولايات المنطقة الوسطى في سلطنة عمان . تتخذ موقعها في الركن الجنوبي الشرقي من المنطقة الوسطى ، تجاورها ولاية "محوت" من الجهة الشمالية ، وولاية "الجازر" من الجهة الجنوبية ، وولاية "هيماء" غرباً ، وشرقها بحر العرب . يسكنها ثلاثة الآف و500 نسمة ، يتوزعون في 23 قرية تقريباً . كانت سابقاً – قبل عام 1991م نيابة تابعة لولاية هيماء إلا أن المرسوم السلطاني (6/91) والذي يقضي بإنشاء المنطقة الوسطى تبعه قرار وزاري إنشاء هذه الولاية ضمن ولايات أربع تشكل منها المنطقة الوسطى حالياً .
ونظراً لامتداد سواحلها على شاطئ بحر العرب لمسافة 170 كيلومتراً ، فإن معظم سكانها يعملون بالصيد . إلا أن "فترة الخريف" –هكذا يطلقون عليها في ولاية الدقم – وهي الأشهر الثلاثة التي تبدأ من يونيو لتنتهي في سبتمبر . خلالها تنخفض درجة الحرارة إلى ما دون 25 درجة ويصبح المناخ غير موات لنزول البحر ، ففما يضطر معه الصيادون إلى الرحيل بإتجاه ولايات المنطقة الداخلية ، وخاصة ولاية أدم ، حيث يعملون هناك بالزراعة خلالة موسم جمع التمور ، وتلك التي يسمونها برحلة الصيف . وأثناء عودتهم إلى ديارهم المنتشرة على سواحل الدقم – يحملون مخزوناً من التمور يكفيهم بقية العام .
هذا هو نمط حياتهم هناك منذ سنوات طويلة ، إلا أن المسافة التي يقطعونها ما بين ولاية الدقم الحالية وولايات المنطقة الداخلية في أدم أو نزوى كانت تستغرق في السابق قبل عام 1970م خمسة أيام متواصلة على ظهور الركاب – الإبل أو الحمير – وكانت تستغرق أثناء العودة حوالي عشرة أيام ، نظراً لأنها محلمة بالتمور في رحلة العودة من الداخلية إلى الدقم . وأما الآن وبعد عصر النهضة المباركة ، فلا تتعدى هذه الرحلة الخمس ساعات كحد أقصى .
أبرز شواطئ "الدقم" الرائعة بنظافتها وزرقة مياهها الصافية ونقاء رمالها الناعمة وهوائها الذي يتميز بميله إلى البرودة الخفيفة ، هو شاطئ "الشوعير" الذي يبعد عن مركز الولاية بحوالي 20 كيلومتراً تقريباً ، وقد تبعثرت على مسافات متفرقة منه بيوت الصيادين الخالية التي تنتظر أهلها حين عودتهم من موسم الهجرة إلى الشمال .
شاطئ أخر يتهافت عليه هواة ما يمكن تسميته "بسياحة المخيمات" وهو شاطئ رأس مدركة ، حيث يأتون إليه بسياراتهم من البلدان الخليجية المجاورة ، قادمين من ولاية "عبري" بمنطقة الظاهرة ، حيث يقضون بضعة أيام في هذا الطقس الرائع بين إخوانهم من أبناء عمان في تلك المنطقة التي تتخذ شكل المثلث الذي يواجه رأسه مياه بحر العرب ، وتمتد قاعدته وضلعاه على أرض الشاطئ التي تصلح جميعها للإستثمار السياحي الناجح . ويبعد شاطئ "رأس مدركة" عن مركز ولاية الدقم بحوالي 80 كيلومتراً .
سكان ولاية الدقم يمارسون الصيد بالدرجة الأولى ، ثم الرعي وبعض المشغولات اليدوية ، ويمارسون صناعة الغزل والنسيج معتمدين على الخامات المحلية من صوف الأغنام وغيرها
وقد إمتدت أيادي النهضة المباركة التي يقودها السلطان قابوس المعظم منذ عام 1970م إلى تلك الولاية ، إذا كانت معاناتهم البالغة القسوة في السابق هي مشكلة المياه الصالحة للشرب ، إلا أن ذلك لم يعد يؤرقهم كثيراً الآن ، حيث توجد أربعة محطات لتحلية المياه بولاية الدقم ، منها ثلاث تنتج كل منها 50 ألف مترمكعب يومياً ، وتنتج الرابعة 100 ألف متر مكعب يومياً ، يتم توزيعها "بالتناكر" على المواطنين مجاناً في مختلف أنحاء الولاية . وفي مجال الرعاية الصحية ، هناك مستشفى "الدقم" الذي يقع في مركز الولاية ويخدم جميع أطرافها وهو يضم حوالي 13 سريراً ، تستوعب كافة احتياجات العلاج الداخلي كما يوجد به قسم للأطفال ، إلى ذلك هناك مركز صحي عند وادي "هيتام" في الطريق من الدقم إلى ولاية الجازر يسمى " مستشفى هيتام" . وإلى جانب هذه الخدمات الضرورية ، هناك عدد من المكاتب الحكومية التي تتولى توفير الرعاية للمواطنين بمختلف مناطق الولاية ol .
ولاية الجازر:
هي إحدى ولايات المنطقة الوسطى في سلطنة عمان. تقع على الشريط الساحلي من المنطقة الوسطى، شمالها ولاية الدقم، جنوبها ولاية "شليم" التابعة لمحافظة ظفار، غربها ولاية هيماء وشرقها بحر العرب. تضم حوالي 12 قرية، يقطنها حوالي 4 آلاف نسمة.
يصنع أهالي الولاية المجاديف وشباك الصيد، نظراً لتميزها بالعديد من الشواطئ الواقعة على مياه بحر العرب، كما يصنعون بعض الأدوات من جلود الحيوانات إلى جانب الخوصيات.
يصنع أهالي الولاية المجاديف وشباك الصيد، نظراً لتميزها بالعديد من الشواطئ الواقعة على مياه بحر العرب، كما يصنعون بعض الأدوات من جلود الحيوانات إلى جانب الخوصيات.
هناك قبل عام 1970م كان أهالي المنطقة من الصيادين "في الغالب" يعيشون في "الكهوف المظلمة" والتي يشيدونها من الحجارة، المرصوص بعضها فوق الأخر دون مواد لاصقة بينها، وهو ما يجعل ساكنيها عرضة للإصابات البليغة التي قد تنشأ عن سقوط هذه الحجارة بفعل العواصف الشديدة التي تتميز بها المنطقة في بعض الأحيان، كما يجعلهم فريسة سهلة للعقارب والأفاعي، خاصة وإن الكهوف خالية تقريباً من سقف يحميها، فلم يكن هذا السقف سوى بضعة أخشاب مفرقة أيضاً.
الصورة الآن مختلفة تماماً، فقد تحولت تلك الكهوف التي كانت مسكناً قبل عام 1970م إلى مخازن مهجورة للمخلفات، بعد أن إنتشرت المساكن الحديثة بالمنطقة، فضلاً عن الخدمات الضرورية المختلفة من مدرسة ومركز صحي ومكتب لمساعد الوالي. أما مركز ولاية الجازر، في منطقة "الكحل" فهو يضم مجمعاً إدارياً وتجارياً متكاملاً، حيث يضم عدداً من المحلات التجارية التي توفر احتياجات المواطنين، فضلاً عن المدارس الابتدائية والإعدادية والثانوية وكذلك مستشفى. الشيوخ : الشيخ/ سليم بن صالح بن حمدون الجنيبي وهو من قام بتاسيس مركز الولايه بموقعه الحالي وذلك بمساعدة من الحكومة الرشيدة وهو من قام بإنشاء أول مطار فالولاية
الشيخ/حمود بن حمد المجعلي وهو من أهم رجال الولاية وكان عضو في مجلس الدولة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ooman-time.forumarabia.com
 
محافظة الوسطى
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» محافظة مسندم
» محافظة ظفار
» محافظة مسقط
» محافظة الظاهرة
» محافظة الباطنة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى عمان تايم :: محافظة الوسطى-
انتقل الى: